أيوب جناح-شأنكم تيفي
علمت جريدة “شانكم تيفي” من مصادر عليمة أن عدد المواطنين القاطنين بجماعة خميس سيدي محمد بن رحال أولاد بوزيري أن أجزاء كبيرة من السور المحيط بمقبرة خميس سيدي محمد بن رحال المتواجدة بتراب عمالة سطات في طي النسيان.
وحسب نفس المصادر فإن جزء كبير من المقبرة انهار، ولم تجد آدان صاغية لاعادة ترميها من طرف السلطات المعنية، والتي قد تشكل خطرا على ساكنة المنطقة.
وتظيف نفس المصادر انه كانت عدة إتصالات إلي المعنيين بإعادة ترميم سور المقبرة إلا أن محاولاتهم لم تجد أذن صاغية حفاضا على حرمة الميت .
ويبقي السؤال مطروح من المسؤول عن انهيار سور المقبرة التي أصبحت طي نسيان بعمالة إقليم السطات هل المجلس الجماعي… ؟ام السلطات المعنية… ؟ام المجتمع المدني… ؟