




أمام مرأى من المصالح البيئية الجهوية الولائية بولاية بني ملال خنيفرة ، والقيادة الجهوية للدرك الملكي والإقليمية على مستوى عمالات الأقاليم الخمس المكونة للجهة بني ملال خنيفرة ، ووكالة حوض أم الربيع المعني الأول بصبيب الوادي أم الربيع وتدفق مياهه وحمايتها من التلوت بشتى أنواعه ، وبالجماعات الترابية القروية عموما ، السكوت الغير المفهوم والغير مبرر حول التلوت الكبير والسام والمضر القاتل للوحيش والكائنات الحية التي تعيش بمياه وادي أم الربيع أو على ضفافها والضرر شمل أيضا الزراعات المجاورة أو التي تسقى بمياه الوادي .We use cookies to personalize content and ads , to provide social media features and to analyze our traffic...لمعرفة المزيد