اناس جاؤوا بالأمس القريب رافعين شعار “تستحقون الاحسن” ، لكن يبدو انهم على استعداد و تأهب تامين لتغيير مواقفهم كما يغيرون تبابنهم ان كانوا يقومون بذلك فعلا.
الصور المرفقة بالمقال تعكس الواقع المزري و الكارثي الذي تعيشه ساكنةأولوز التي أصبحت حديث القاصي و الداني …
فهل بمثل هؤلاء ننشد التغيير ؟ و هل استمرارهم على نفس الوثيرة من الاهمال و اللامبالاة تتحق التنمية المنشودة كما أرادها عاهل البلاد التي ما فتئ ينص عليها في جميع خطبه .
ألم يعتبر هؤلاء مما حدث في المونديال من فساد يخص التذاكر و كيف تم عرضهم كفاسدين و مفسدين على العدالة حيث كانوا معتقدين ان مظلاتهم السياسية ستحميهم.